إسرائيل تسلّم مصر خرائط مقترحة لتموضع قواتها داخل غزة، وحماس تقول إن وفدها يتوجه للقاهرة اليوم

خريف جاف نسبيًا يتخلله فرص محدودة للأمطار على فترات

توقيع اتفاق دائم لوقف إطلاق النار بين الفرقاء الليبيين

Benghazi was greatly bombed for the duration of Planet War II,[seventy nine] and so the majority of structures in the city are examples of modern or up to date architecture. The central business district was constructed generally within the nineteen sixties and 1970s with Libya's newfound oil prosperity.

وتزامناً مع تلك الاشتباكات، نشرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي في ليبيا صوراً وفيديوهات توضح خروج آليات ثقيلة ومتوسطة من الثكنات العسكرية في عدة مناطق داخل العاصمة طرابلس، ما أثار رعباً بين المواطنين.

Central Benghazi is where by the vast majority of Benghazi's historic monuments are located, and it has the city's most popular vacationer points of interest. Practically all of Benghazi's theatres, libraries, ideal garments outlets, markets and old mosques are available there. The Italian quarter is usually situated in the centre. The central districts are primarily residential and business regions such as Sidi Hsayn. The central suburbs are Virtually completely household and much more like minor cities in their own individual right; Al-Quwarsha is an efficient illustration of this.

ليبيا الان “النصب وسوء المعيشة”.. تحقيق سوري يكشف عن مظاهرات عمال سوريين بالقبة

The two key inns in town would be the Tibesti Hotel and Uzu Resort, and several other other inns have opened recently[when?] to cater for increased demand. Handicrafts are found in the various souks in the town, but are of very little importance into the financial state.

باقي الأيام متوفرة فقط في باقة طقس العرب المميزة ,الآن انضم الى الباقة المميزة واستمتع بمزايا عديدة

رئيس الحكومة الليبية المفوضة من البرلمان يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار درنة

بمجرد التغير السياسي الذي حدث في رئاسة المجلس الأعلى للدولة، اجتمع مجلس النواب الليبي في طبرق شرقي اخبار ليبيا اليوم البلاد وقرر سحب الثقة من حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس وإعادة صلاحيات القائد الأعلى للجيش إلى رئيس المجلس عقيلة صالح.

بينما تستعد ليبيا للدفع بحكومة جديدة توحد شرقي وغربي البلاد، تمهيدا لإجراء انتخابات لطالما عرقلتها «القوة القاهرة»، بات البلد الأفريقي على أبواب «انتكاسة» قد تبعثر جهود الفترة الماضية.

وكان تبرير القوات البرية لحفتر بقيادة نجله الأصغر صدام حفتر، أن تحركاتها عبارة عن تنفيذ "عملية واسعة" بهدف ما وصفته بـ"تأمين الحدود الجنوبية للبلاد".

حكمها العثمانيون والقرمانليون، وساهم العثمانيون في إعطاء المدينة طابعا حضاريا من حيث العمران وتقسيمها الإداري إلى محلات، والمدارس التي ألحقت بالمساجد.